نحترم الخصوصية، ونحترم الحياة الخاصة، ولا ننشر المحادثات والمراسلات والصور والفيديوهات التى تتعدى على حقوق الجمهور، ما لم يكن هناك مبرر وجيه تقتضيه المصلحة العامة
نسعى دائما للحفاظ على كرامة الأطفال والشباب وحمايتهم، ونمتنع عن بث ما قد يمثل إيذاء لهم أو تحريضا على العنف ضدهم
نلتزم بالأمانة فى نقل شهادات المصادر، دون تحريف أو تزييف. ونلتزم ألا نجتزئ من المصدر كلاما يخالف الحقيقة التى قالها
لا ننقل إلا عن مصادر موثوقة.. ونلتزم بالشفافية حول طبيعة ومصدر المحتوى الذى نقدمه
نحن مسئولون أمام قرائنا، ونعترف بالأخطاء إذا وقعنا فيها
نحترم الحساسيات الوطنية والإقليمية، واختلاف الأديان والعادات والتقاليد
نلتزم بألا نجرى تعديلات على الصور تتجاوز متطلبات التحسين المعتادة للصورة.
نلتزم بإخضاع المواد الواردة من شبكات التواصل الاجتماعى، لمعايير الملاءمة والدقة والموضوعية والأمانة
نحاول دائما استقاء معلوماتنا من مصادر متعددة، ولا نلجأ إلى مصدر واحد، إلا فى أضيق الحدود.
نتعامل بحذر مع المعلومات المتاحة على شبكة الإنترنت، ونخضعها لعدة مراحل من التثبت، وأهمها تقييم مصادر النشر وصدقيتها وسمعتها
لا نعتمد سياسة تضليل الجماهير، ولا نعتمد سياسة الإثارة والخداع، ولا نعتمد لغة مبتذلة ومفردات رخيصة.
لا ننشر شائعات، ولا اتهامات مرسلة، ولا ادعاءات دون أسانيد وأدلة، ولا نخوض فى الذمم والأعراض.
لا ننشر محتوى يحرض أو يشجع العنف والعصبيات والتمييز والعنصرية والعنف الجنسى وانتهاك الحقوق والحريات
لا ننشر محتوى يؤثر بالسلب على النمو العقلي أو الخلقي للأطفال والشباب.
لا نحصل على رشاوى أو هدايا بشكل مباشر أو غير مباشر، مقابل نشر محتوى
لا نستخدم عبارات تحقر فئات أو جنسيات أو ديانات أو أعراق أو ثقافات
لا نستخدم مفردات تحط من شأن المرضى وذوى الإعاقة أو تهين المقدسات والرموز الدينية
لا ننشر محتوى ذي محتوى جنسى، إلا إذا كان له ما يبرره علميا ومعرفيا
لا ننشر محتوى يحرض على الإدمان بكل أنواعه أو الانحلال الأخلاقى
لا ننشر محتوى يروج للخرافات والغيبيات والخوارق
نلتزم بعدم نشر أى محتوى من شأنه الإساءة أو التشهير بأى شخص أو مؤسسة، ولا نوجه اتهامات جزافية لأحد
لا نلجأ للمصادر المُجهلة، إلا في أضيق الحدود: في حالة إصرار المصدر على ذلك، أو حينما تكون المعلومات حيوية، شرط أن يكون المصدر موثوقا
نلتزم بألا نبث محتوى على شبكات التواصل يؤثر على سمعة المنصة ومصداقيتها وحيادها